من أين أبدأ في الجواب عليك فجوارحي والقلب بين يديك
يا من جرحتي قلب مفتونٍ بك جرحاً بسهمٍ طار من عينيك
أنا لم أعد أقوى على قلبٍ بكى قطراتُ حبٍ خالصٍ يرضيك
إني أغار من الخمار لأنني أراه متكئاً على خديك
وأغار من كل الثياب جميعها ومن انتشار الكحل في جفنيك
وأغار من فرشٍ تنامين بينها ومخدةٍ وأغار من أبويك
وأغار من تعليق شنطة عدةٍ وأخالها قد اتعبت جنبيك
بل غيرتي حتى من القرط الذي من أجله قد خرموا أذ نيك
لا تعجبي من شعر مفتونٍ بك متودداً يغار من ثوبيك
هذا من الشعر الذي لم أبح به إلا لك عساه أن يسليك
أنا لا أستعير الشعر من أحد ولا أرضى بشعر ليس من شفتيك
يا من جرحتي قلب مفتونٍ بك جرحاً بسهمٍ طار من عينيك
أنا لم أعد أقوى على قلبٍ بكى قطراتُ حبٍ خالصٍ يرضيك
إني أغار من الخمار لأنني أراه متكئاً على خديك
وأغار من كل الثياب جميعها ومن انتشار الكحل في جفنيك
وأغار من فرشٍ تنامين بينها ومخدةٍ وأغار من أبويك
وأغار من تعليق شنطة عدةٍ وأخالها قد اتعبت جنبيك
بل غيرتي حتى من القرط الذي من أجله قد خرموا أذ نيك
لا تعجبي من شعر مفتونٍ بك متودداً يغار من ثوبيك
هذا من الشعر الذي لم أبح به إلا لك عساه أن يسليك
أنا لا أستعير الشعر من أحد ولا أرضى بشعر ليس من شفتيك